ويعتبر مرق العظام مصدرًا آخر شائعًا للكولاجين الذي يمكن أن يوفر أيضًا فوائد صحية أخرى.

ما هي فعالية العلاجات غير الجراحية مثل الشد بالخيوط والعلاج بالموجات الراديوية؟

قبل معرفة اسباب ترهل الجسم وعلاجه يجب الإلمام بالأضرار المترتبة على ترهل الجلد؛ لتحديد حجم المشكلة، ومن الأضرار:

تناول بعض الأطعمة: تُساعد بعض الأطعمة على إبقاء البشرة رطبةً، كما أن تناول بعض المواد الغذائية يُحفز إنتاج الكولاجين في البشرة لإبقائها نضرةً، ومن الأمثلة على هذه العناصر ما يأتي:[٢]

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

فقدان الوزن إنجاز رائع، لكن قد يصاحبه تحدي آخر وهو ترهل الجلد. لتقليل احتمالية حدوث ذلك، إليك بعض النصائح:

• شد الجسم العلوي للتخلص من ترهلات الذراعين، والثدييدن والظهر.

• العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية، تحفز البلازما الجلد على إنتاج المزيد من ألياف الكولاجين بما تتميز به من خصائص علاجية مما يزيد من جودة البشرة، ويجعلها أكثر شبابًا.

• نور الامارات العلاج بموجات الرادبو الترددية يحسن من إنتاج الكولاجين أيضًا عن طريق تسخين الجلد.

يساعد فيتامين أ في تعزيز مرونة الجلد ودعم إنتاج الكولاجين، مما يقلل من ظهور الترهلات، وذلك من خلال قدرته على:

التدخين من أقوى اسباب ترهل الجسم أيضًا؛ لأنه يعيق وصول الدم للأنسجة مما يؤخر وصول الغذاء  والأكسجين للجلد، كما أنه يحطم ألياف الكولاجين، ويمنع الجسم من تكوين ألياف كولاجين جديدة، وفي النهاية يجف الجلد ويترهل بشكل ملحوظ، كما يزيد من عوامل الشيخوخة المبكرة.

مع مرور الوقت يقل إنتاج الكولاجين ولذلك تضعف جودة الجلد ويترهل، كما تضعف الأنسجة الداخلية والعضلات مما يزيد من مشكلة الترهل مع التقدم في العمر، كما أن ضعف كفاءة عملية التمثيل الإمارات الغذائي يؤدي لتراكم الدهون وزيادة مشكلة الترهل، كما أن التقدم في العمر يعني التعرض لفترة أطول لعوامل الترهل الأخرى مما يجعل ارتخاء الجلد أكثر وضوحاً وخاصة في مرحلة الشيخوخة أو منذ منتصف الخمسينات.

التقدم بالعمر: تُعد الشيخوخة من أكثر أسباب ترهل الجسم شيوعًا، إذ تبدأ البشرة مع تقدم العمر بفقْدان العناصر الداعمة للنسيج الضام في الجلد، مثل: الكولاجين، والإيلاستين، بالإضافة إلى ضعف عضلات الوجه الناتج عن تقدم السن.

التدخين: يُؤثر التدخين على خلايا الكولاجين، إذ يؤدي إلى إلحاق الضرر به وتقليل إنتاجه، مما يُسبب ترهل الجلد.[٢]